لست مجبرا لان تكون عبدا لها
طالما الأمر بيدك .. ومرجعه إليك
إن الرسول صلى الله عليه وسلم
ما خيّر بين أمرين إلا اختار ايسرهما ما لم يكن إثما
عد إليها بروح جديدة وانظر إليها من زاوية أخري
ضع العدسة المكبرة على محاسنها
وغض البصر عن مساوئها
ودع المركب تسير بهدوء
رعاك الله وسدد خطاك
مع أرق تحية
مشاآآآعر داآآآفئة