.
.
.
يقتلك البحث عن واسطة للدخول في المستشفى العسكري ثم إذا وجدتها ودخلت ... تشك أنك في السفارة السودانية .
و ( تجدع وجهك ) لفلان وعلان لتدخل تخصصي الرياض ثم تجد الفلسطيني والسوري قد سبقوك إليها دون عناء ..
لاأدعو للعنصرية ولكن يبقى المواطن أولاً ( مثل جميع شعوب الارض في أوطانها ) ..
وليتنا نسمع منهم كلمة شكر ... بل ليتنا نسلم من ألسنتهم ...
تحياتي لجيزان وأهلها ...
.
.