اه كم اشتاق للاحبائب السابقين الذين تجمعنا بهم صداقة الود صداقة الاحترام والمحبة لكن للاسف اين هم الان مشغلون في دنياهم لا تكاد حتى تستطع ان تهاتفهم من مشاغل الدنيا على ماذا لا نعلم فقط نزورهم وللاسف عندما يقال فلان مات عندها لا ينفع الندم او نزورهم عندما تضيق بنا الدنيا اواو كلامات مبعثرة لا اجد لها جواب