مشكلة أسامة بن لادن والله العالم مجرد رأي أنه بعد الانتصار في أفغانستان وذلك بدعم المسلمين وأصبح هناك مؤيدين ومعجبين .تأخذ الإنسان في مثل هذه المواقف النشوة وتحفزه لفعل المزيد بما أنهم استطاعوا طرد الشيوعية من أفغانستان ففكر بالطرف الآخر في لحظة نشوة الانتصار وقام مجموعة بأحداث سبتمبر التي ليس لها أي جدوى أو أي منفعة سوى تشويه صورة العرب والمسلمين قبل ذلك ماذا استفاد ؟لو فكر أسامة في مصلحة السنة كانت أفغانستان بحكم طالبان سنة والآن........................
كانت العراق سنة والآن .......................
مالنتيجة وماذا استفدنا ؟
حروب وخسائر في الأرواح لو وجهت هذه الأموال لإفريقيا كان أسلم الناس بالملايين .