إتجهوا إلى الإعلام ياشباب المان دي فان إذا أردتم أن يرضخوا لمطالبكم أو بالأصح ( حقوقكم ) والجرايد تفرح بمثل هالمشاكل .. طالبوا وطالبوا وطالبوا والله معكم ..