يرحل بنا العمر إلى النهاية وسنوات تمضي ونحن لانفكر بها ذهب منها ولاننظر إلى مافاتنا فيها كل التفكير والهمّ مركز على مابقي وما ننتظر ان يكون متى نفكر بما مضى فقد يكون سبباً للزهد بما سيأتي