أهلين شداد
مساكين القوم صدقوا أحلام يقظتهم بالصعود
دعهم فإن فيهم من ((الغمت )) مايكفيهم
أتمنى رؤيه يوكنهم المطبل الأكبر وتقاسيم وجهه بعد صفعه العداله
إنهم كل عام يرذلون وسيضلون مادام ينظرون لزعيم لقصيم ويترقبون سقوطه
ألم يعي هؤلاء القوم أن سقوط الزعيم سيجعلهم أشتاتآ وشذر مذر
وشد عليهم ياشداد شد الله أزرك وكفر عنك وزرك