يارب وُعودُك حقٌّ لم نَزَلْ في انتظارِها وكلٌّ الرَّزايا في جوارِكَ تَصْغَرُ وجندُك منصورٌ، وجيشُـك قادمٌ ونورُك في كلِّ الدَّياجيرِ يُسْفِـرُ أحبُّك، والعقلُ الحصيفُ يَقودُني إليك، وقلبي بالصَّبابةِ يأمـرُ "د. سلمان العودة