الموضوع
:
"هِيَ" فِي مُجْتَمَعِ الـ/ "هُوَ "
عرض مشاركة واحدة
21-12-09, 01:40 am
رقم المشاركة :
14
aĻŖeem
لحَنْ - هإديءَ ..
معلومات إضافية
النقاط : 10
المستوى :
الحالة :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَياض
[align=center]
العَاطِرَة .../
الرِّيمُ
وَ لِـ/ "
هِيَ
" جَنَّةُ الدُّنْيَا وَ الآخِرَة
بِإذْنِ الله
فَاضِلَتِي .../
قَادَنِّي
مُرُورَكِ
المُفْرَطُ الهَيْبَة .. المُوغِلُ فِي
الجَمَالِ
ذُو الكَثَافَةِ
الشُّعُورِيَّة
الصَّادِقَة
إِلَى وَقْفَةٍ مَعَ حَدِيث
[ الجَنَّة تَحْتَ أَقْدَامِ الأُمَّهَاتِ ]
فَهُوَ
حَدِيثٌ مَوْضُوع
لا تَصُحُّ نِسْبَتُهُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّم
وَ للأَسَف أَنْ يَتَدَاوَلَهُ النَّاس انْطِلاقًا مِنْ كَوْنِهِ
حَدِيثٌ صَحِيحٌ
وَ قَدْ قَالَ عَنْهُ
شَيْخُ الإِسْلامِ
مَا أَعْرِفُ هَذَا لَفْظًا مَرْفُوعًا بِإسْنَادٍ ثَابِتٍ
و لَنَا فِي
السِّلْسِلَةِ الضَّعِيفَة للأَلْبَانِي
رَحِمَهُ اللهُ بَحْثٌ مُخْتَصَرٌ فِي تَخْرِيجِ هَذَا الحَدِيثِ لِمَنْ أَرَادَ الاسْتِزَادَة
لَكِنْ هُنَاكَ مِنَ
الأَحَادِيثِ الصَّحِيحَة
مَا يُغْنِي عَنْ أَمْثَالِ هَذِهِ
الأَحَادِيثِ المَوْضُوعَة
هُوَ حَدِيثُ
[ مُعَاوِيَة بنِ جَاهِمَة ]
أَنَّهُ جَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ و سَلَّم فَقَال :
يَا رَسُولَ الله أَرَدْتُ أَنْ أَغْزُوَ , وَ جِئْتُ أَسْتَشِيرُكَ ؟
فَقَالَ : " هَلْ لَكَ مِنْ أُمٍّ " ؟!
قَالَ : نَعَم
قَالَ :
" فَألْزَمْهَا فَإِنَّ الجَنَّة تَحْتَ رِجْلَيْهَا "
رَوَاهُ النَّسَائِي وَ اللَّفْظُ لَهُ
وَ الطَّبَرَانِي فِي المَعْجَمِ الكَبِيرِ وَ سَنَدَهُ حَسَنٌ إِنْ شَاءَ الله
وَ صَحَّحَهُ الحَاكِم وَ وَوَافَقَهُ الذَهَبِي وَ أَقَرَّهُ المُنْذَرِي
الرِّيمُ
.../ شَوْقِي لَكِ أَعْظَمُ وَ أَعْظَمُ
تُدْرِكِينَ ذَلِكَ ؟! أَوَ لَيْسَ كَذَلِكَ ؟!
لَكِ تَحِيَّةٌ بِكِ تَلِيقُ
[/align]
جزاكِ الله خيراً
على
التوضيح
كوني في رعاية الله وحفظهِ
(
)
التوقيع
.
.
اللهُمٍ استودعتكَ
عقلي
و
قلبيٍ
فلآ تجعلٍ فيهً أحداً سواّاّك !
aĻŖeem
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها aĻŖeem