اخي عبدالرحمن
رؤيه جميلة لواقع ملموس يبدأ من المجتمع الصغير ( الأسرة ) ويستمر توسعاً ليشمل العالم الكبير ( الوطن )
الصراع الذكوري الأنثوي يبدأ بين الأخ واخته أطفالاً لينتهي بين الزوج وزوجته كباراً
المشكلة وإن كانت غالبة إلا ان هناك نماذج اكثر اشراقاً لأفراد رجالاً ونساء اختلفت نشأتهم فأختلفت نظرتهم إلى الحياة ووجود الجنس الآخر فيها وهذا يعطي تفاؤلاً بإمكانية تغيير النظرة السائدة عن هذا الصراع وتحويره إلى تعايش تكاملي بين الطرفين
تحياتي