اوصى احد مشجعى التعاون القدماء ويكنى(ابومحمد)اولاده السبعة بتشجيع الرائد
وبعد سوالي للعم ابومحمد عن سبب هالتهور لني عارف جارنا ومدى حبة وبدرجه
جنونيه لنادية التعاون قال لي وان عمك (مابيهم يعانون مثلي) خلهم يفرحون
مثل اعيال عمهم وقال عمنا ياخوي من طلعتى على الدنيا ماشفت يوم يسعد مع التعاون
ان باريناهم فازو علينا والسنه الى مانتقابل فيها يكون الرائد بالممتاز وحنى بالاولى
فقلت له والله انك صادق علشان هذى الحقيقة في وجهه نضري لاكن والله انة زعل
من لاكن ولله الحمد تحققت امنيت ابومحمد وتحول ثلاثة لرائد واحد منهم يلعب
بشباب الرائد