لعلي أُشارككم هذه الفرحة بهذه الأبيات التي هي للوالد : سلطان آهلا وسهلا غير كافيةٍ ... لكن مثلك يدري ماهو القصد ايامنا بوجود الغالي غالية ... كما غلى مثلها في سيفها الند
قلمي الأسطورة الأولى في حياتي !