عرض مشاركة واحدة
قديم 11-12-09, 12:45 am   رقم المشاركة : 179
محب الفضيلة
عضو محترف





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : محب الفضيلة غير متواجد حالياً

الشرق الأدنى ( اطلعت على مكنون مرادك الذي قدمت له بواقع مرير يعيشه كل من ركب الله فيه ما يكون سببا لاستمرارية الحياة .. كانت توقيعاتك الأخيرة جرعات علاجية لا أشك أنها مع صدق إخلاصك ستكون بلسماً شافياً لمن يعقل وتعقل .. )
عجوز سمنسي ( تعليقاتك الماتعة على الموضوع تشارك في حل المعضلة .. نعم هي المرأة التي تعود لبيتها وقد زنت بسببها عيونا وتحملت أوزاراً )
راصد جماعته & قلم صريح ( مشكلتنا حقيقة ما ذكرتما .. مجموعة من العلماء وضع لهم كراسي الفتيا وتكفل بقضاء حوائجهم فهم بعيدون كل البعد عن ما يدور في الأسواق ولذا تصوروا أن المجتمع ينتظر رأيهم في الحيض وأيامه التي يكفي فيها ورقة بحجم كف اليد .. عندما يخطر بباله المرأة يتذكر تلك المرأة التي قالت عندما نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الإسبال فقال : ترخيه شبراً .. طبعاً تحت القدم .. قالت إذن تنكشف عورتها .. قال صلى الله عليه وسلم ( ترخيه شبراً ولا تزد .. ) أكثر من يترك بناته في الأسواق هم رجال بريؤون كانت حياتهم بين البيت والمسجد والحلقة لم يعرفوا ما يدور بين ( ابو يمن وأبو شكيم وغيرهم ) داخل محلات زجاجية مستورة وبداخلها باب للمستودع ويتأكد أنه لغير المستودع إذا ضبط مع ديكور المحل حتى لا يثير الانتباه ... قصدي .. عفواً فقد يكون هناك صادق المراد

للجميع أنتم مكافؤون على قدر غيرتكم على أمتكم ولا بد من حل ناجع يستأصل تلك الفوهة المثير للشباب والتي قد أثارت المتزوجون الذين كانوا يأملون في العفة .
إن البنت والمرأة التي تعمل مثل هذا التصرف هي مع عصيانها لربها قد ساهمت في وخز حياة زوجية ورسم أحلام زائفة في عين زوج أختها كانت سبباً في تقليل شأنها بعينة ولا أشك أنها – أي المتبرجة – زوجة كانت أو عازبة قد استدانت عقوبة آجلة أو عاجلة







التوقيع

عشت بين عدة توجهات متباينة استويت بفضل الله ثم دعوات وصلاح والدي على قاعدة صلبة حتى تجازوت الأربعين


اضغط هنا

آخر تعديل محب الفضيلة يوم 11-12-09 في 01:30 am.
رد مع اقتباس