قصة الشاب كما طلبتها اخي خالد
الجندي سامي حمدان مضحي المطيري
القصة كالتالي:
شاب ضغير . يحمل من الطموح الكثير
تخرج من الثانوية العامة بقسم العلوم الطبيعية
اراد الامن عارضة ابوووه والمسئولين لضعف بنيته
ولكنهم لم يعلموا مدى رفعة هامته..
ولم يعلموا بما يحمله تجاه هذا الوطن
ومع اصرار هذا الابن البار بالاب وبالوطن
تم قبوله في الامن العام ومع اول مشاركته
في حادثة خضيراء وهم يطهرون الارض بما احتوته من رجس اهل البغي
اذا التراب يرتوي بدم اثنين من ابطال الامن وبجراح كبيرة لهذا الابن البار
ويتم نقله الى مستشفى الملك فهد التخصصي في بريدة في قسم العناية المركزة
وتمت زيارته من قبل الامير فيصل والامير محمد بن نايف
ليتم نقله الى الخارج لاستكمال علاجه..
وها هو يعود ليكمل مجد هذا الوطن..
هنيئا للوطن بأبنائة.... الصورة المرفقة خاصة لسلطان المهوس فليسامحني