وطني عاصمته أمل شامخ رغم تقلب أجوائها
بطرقه الممتدة تتناثر أوجاع وأحلام وشيء" من الأنين
وبمدنه شيدت ذكريات سكنت بأرجائها تفاصيل تراود الذاكرة
وأخرى تتجاهلها
وطن سكانه أنا وأسماء لأجساد تضمر بأعماقها عقول وأخلاق مختلفة
مشاعر وأحاسيس تسيرها مقاصدهم وغاياتهم
رغم الخيبات المتتالية مازال للوطن شموخه
ومازال للفرح وجود ... سأعيش قممه يوم" ما
كم استوطنت نقيضه سنوات عده