الأخ غير مسجل
رغم أن الموضوع منقول .. إلا أن فائدته تحتم نشره
ومع التأكيد على دور الالتزام بتعاليم الشرع والمحافظة على الصلوات في أوقاتها والإكثار من فعل الخير على علاج كثير من المشاكل النفسية
فالالتزام والانتظام على فعل الخيرات لها أثرها في بناء الاستقرار الداخلي للنفس الإنسانية، كما أنها تعزز الكثير من القيم في داخلها، وتجعل من الصلة العليا (وهي الارتباط بالله عز وجل) دافعا لكثير من الأفعال الحميدة التي تعلي من شأن الذات وبالتالي تحقق التوازن النفسي والرضا الذاتي