الاخ العزيز دائما الاشقر 6
أشكر لك كل كلماتك العذبة التي وصفتني بها .
وقد تصلها رسالتك !
أما من ناحية الاختلاف فثق أنني أكن لك بقدر ماتكنّه لي من حبّ ولن يغيّر اختلافنا شيئا من ذلك .
وكن متأكدا انني لم انسى تلك الرسالة التي وعدتك فيها الا انني انشغلت بدراستي حتى فات وقتها وآثرت أن لا أقلب الماضي فأنا وليد اليوم .
تحياتي لك اولا واخرا
محبك العريف