ماسمعته ومانقل لي وماشاهدته من حالات يسجل لها خروج من مستشفى الصحه النفسيه يؤكد ضعف الإمكانيات الماديه والبشريه لدى هذه الجهه التي تتولى مسؤوليه صحيه وأمنيه في نفس الوقت .
اخي وليد نحتاج إلى توضيح أكثر حول ملابسات الموضوع .
فحالات المرض النفسي أعتقد أنه لامجال معها للإنتظار أو التأخير وفي حال تحويل ( المغفور له بإذن الله) الخريصي للمستشفى ماهو مبرر الرفض !؟ إن كان عدم توفر أسره ؟ فماهو الحل لاحقاً مع الحالات المشابهه ؟
هل لدينا عجز إمكانينات في اهم الأمور التي تخص المواطن (صحته ) ؟