.
<<- أدري ماله دخل العنوان بس عندي موقفين وأبقولهن وآآآحد من العيآآآآل رآآآيح لمكه بالعشر .. يقول لي .. إني وآنا رآجع من صلاة القيام اللهم لا ريآ رحت للشقه أبتسحر .. دخلت للفندق وأطلع بالمصعد .. ويركب معي واحد وكلنا صرنا بنفس الدور .. عاد قلت له مشاء الله الأخ جيراننا <<- عليه شين تشبيك وآلله وأتعرف عليه طلع شمري من حايل وساكنن بالرياض وصار جيراننا الباب بالباب .. باب شقتنا و شقتهم قبال بعض .. المهم إني قلت خل آبوريه إن القصمان كرم وموب بس حايل ! ومير أعزمه على السحور وقلت له علي الطلاق إن سحورك عندي .. وأنا متحمس شوي ورافعن صوتي حتى يحس إني كريم .. شكل كل اللي بالفندق دروا <<- آلله يقلع اللي علمك علوم الرجال أقوله .. ترا المقصد موب السحور .. لا والله بس فرصة نتعرف على ليحة غانمه شرواك .. من يحصله والله .. وترا الشمامرهـ أقاربنا وحبايبنا مير قل تم لا آكفخك <<- يسمع بالتلزيم ترا مهنا كولآلآلآفه .. الخاروف هذاو يطرد بالشقه <<- تقل قويه شوي عاد ما قلته باخر شي قال آلله يكرمك وآلله ماتقصر والنعم .. إلخ وآقفى وراح طق باب شقتهم .. عاد قلت له وأنا أفتح باب شقتنا .. أجل الفطور جميع إن شاء آلله .. و أنا أقول هالجمله إنفتح باب شقته واللي فتحت له بنته وهي فاتشه أنا طارت عيوني وأناظرهـ وأبوهـ ملقي بابهم ظهرهـ و وجهه لي ( يعني مادري ) عاد استحت البنت وراحت ورا الباب ودخل الجار العزيز ودخلت أنا شقتنا عاد أكيد إنه جلس يمدحن عنده قهر ليتي ملززززم زوووود وقايل له جب العائله معك * آيضا ً وآآآحد من العيآآآآل يقول لي .. قبل كآم سنه كنا بمكه بالرمضان وساكنين بشقة والشقه اللي جمبنا كانت لخالتي .. وخالتي عندهـ بنات يتغطن عن .. وآنا وولد خالتي سردادي مردادي بين الشقتين مرهـ دخلت آنا وولد خالتي شقتهم نبي نمطرس لنا فطور .. هالوقت العصر وبالعادهـ يكونون آهلنا ماشين للحرم .. ويوم دخلنا المطبخ وآشوف بنت خالتي عاضتن خبزهـ وبيدينه تصلح شاهي شهقت يوم شافتن وغطت راااسه بطباقة قدر عاد آنا من القهر والسطآآآله رحت اقول لأمي وشلووون تفطر برمضان <<- ترا هالولد براءهـ على وجهه
مدونتي هنآ