الشرق الادنى
ماحدث من فرقه بين المسلمين كان سبباً لأبتعادهم عنه تطبيقاً في كافة شئون الحياة السياسة والحياة العامة وليس من السهل العودة إليه كدستور لصعوبة الوصول إلى صوره واحدة يقبلها الجميع ويقنعون بها كدستور لايقبل الجدل
وغير ذلك لابد من تدخل الحاكم لفرض مايراه صواباً وبالتالي نكون قد ناقضنا الأساس الأول الذي نطالب به
تحياتي