في هدؤ الكلمات،، وفجأة أصبحنا بلا شعور ولا مشاعر..
نلتقي حينا ثم نرتد خطوات وكأننا ماعرفنا ألم الذكرى في سكون الليل.
تتعاتب البسمات.. تختنق العبرات..
نلمح الأمل المرسوم على الصفحات..
أترانا ننسى يكائنا على ذبول زهرة
أو الجلوس تحت ظل شجرة!!
ان الآمال واحدة والألام كذلك..
ولكـــــــــن...
من سيبدأ القول ويعلمنا أن الوقت فـــــــــــــات ..!!!