الموضوع
:
جامعة الملك و (( البيعـــــــــــــــــــــة )) !
عرض مشاركة واحدة
02-10-09, 09:20 pm
رقم المشاركة :
5
سمر العبدالله
عضو ذهبي
معلومات إضافية
النقاط : 10
المستوى :
الحالة :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العباس الشنقيطي
لم ابحث لك عن اعذار ملتوية وإنما حدثتك عن جيل هو اعظم جيل شهدته الارض، وضربت لك مثال كيف كان الصحابة والصحابيات يجتمعون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يتدارسون ويتواعظون وتلك الزوبعة التي يحدثها بعض الجهلاء بدعوى الاختلاط كلما تقارب آدم مع حواء لم تكن تذكر أو تثار في ذلك العصر فقد كان النسوة يشاركون في الغزوات،ويتاجرون، ويحضرون الدروس والمواعظ ولم نسمع أو نقرأ في كتب السلف شيء اسمه "
اختلاط
"ولكننا
نؤمن بتحريم الخلوة الغير شرعية
فمن أين جئت أنت ومن هم على شاكلتك بمايسمى "
اختلاط
"..!!أمَّا في مايخص الثقافات والعادات فكل منطقة افتتح فيها الملك مدينة وهذه المدن تخدم قاطني تلك المناطق بصفة خاصة وجميع مناطق المملكة بصفة عامة ، وكلنا يعلم ان العادات والتقاليد الاجتماعية وتفكير البشر مختلف تماما عن بعضه البعض على حسب المنطقة من عرعر لجيزان لجده لـ المنطقة الشرقية للقصيم ...الخ ومن البديهي ان يولد هذا الاختلاف شحنات من الغضب او الرضى تصطدم مع بعضها البعض عند نشوء حدث ما كحدث جامعة الملك عبد الله ،ولكن لنكن عقلانيين ألا نبعث أبنائنا للخارج من اجل الدراسة؟هل تخلو تلك الجامعات الغربية من ما تسمونه اختلاط ؟
الأخ عباس الشنقيطي .هل تعلم انه في زمن الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم كان الصحابة بعضهم ياتي للمسجد لأداء الصلاة وهم سكارى .
وكان الإختلاط موجود وكانت النساء كاشفات للوجه .
أخي عباس بدأ تحريم الخمر بالتدريج وأنتم تعرفون الآيات جميعها وكذلك الإختلاط وتغطية الوجه نزلت آيات تحرم ذلك .
أنت تستشهد بشيء كان موجود في بداية الدعوة للدين ولكن مع مرور الوقت نزل تحريم هذه المنكرات فليس من المعقول أن ينزل كل شيء دفعة واحده وهذه حكمة من خالقنا جل وعلا لترغيب الناس في الدين .
كلنا يعرف أن عائشة كانت تدخل للنبي صلى الله عليه وسلم وهي كاشفة لوجهها ونعلم موقف الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه كيف كان معارضا لذلك وكان يحدث التبي بخصوص ذلك حتى نزلت آية تحرم الإختلاط وكشف الوجه . تقبل مروري
التوقيع
حرمتك قبلة الحياة بحثا عن المساواة المزعومه
سمر العبدالله
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها سمر العبدالله