بكل صراحة ان ما حكيته عن افعال الامير سلمان سلمه الله فامثالها اكثر وفقه الله وما حكيته عن هذا المارق اللئيم هو الواقع قبحه الله وكم دعوناه لاعلان التوبة والعودة الى الصواب وسيستقبل بالاحظان لان اولياء الامر صدورهم واسعة وقلوبهم رحيمة ويعذرون من اغواه ابوزنة اللعين ومن فعل مثل الفقيه واعلن التوبة عفى عنه فجزاهم الله عنا كل خير