[align=right]سائت النية ، وتباعدت القلوب ، وذابت النخوة ، وقلت الأخوة ، وظهر نقظ العهود ،
فزادت الأمور سوءً
ولزم في الأمر الشدة وعدم التهاون
ومع ظهور منهم على شاكلتك
ليس هناك طمأنينة على الأعراض
وإن كنت تريد للمرأة أن تقود سيارتها بنفسها
فليس عليك إلا أن تنشر في الطرق مابين كل متر ومتر رجل يتقي الله بمحارمه
فأمثالك وشرواك لايثق بهم ....
ألم ترا كيف يُطارد(الكاوبوي) المراهقين ذوي الوجوه الحسان والمردان .
فالمرأة بماحباها الله من حسن ولين وحسن نية فهي الأولى أن نحميها من رعاة أو أنصار المرأة.[/align]