برآييّ آن الكّتابٌه فْيْ المّنتديْات آحّيانّ كثّيْره آخّطر منْ آي عمّليّة آتصال ثآنيةّ
ُ
وحتىّ آن كآنّتّ البّنّت صّامتهُ ولآ يعرّفها آحدْ
القلّمّ يآخيّ آصْدق طًرًيقه للتعبّيْر عنّ النفّسّ رغّمّ الصّمتْ
وهنا كثيّرْا مآيّقع الرجّلْ فيْ الآعّجاْبُ بفتّاه بسّبب ُتفكيرّها وآسّلوبْها
والْعٌكسّ مْع الفّتاه
الْمُنتدىّ لآ يكّوْن فْيه ّخطْرُ علّىّ الفتٌيْات لآنهّن يحآوْرّن وينآقشٌنّ ولكّن الخوْف مْن شّيئ وآحّد اسْمّه
[gdwl]آلرسائل آلخاصه[/gdwl]
وغْير ّذلك يكوْن الّنّقاش علىّ المّلاء يبٌعد ْعنّ الوّقوْع بالغلٌطُ آمّام الجمّيع
آآتمّنى آنيّ وِصّلت اليٌ آبيْه