الطفل قدوته والديه والمفترض عند مايكبر يشكل نفسه بذاته !وتبقى الاستشارات لهما والتنفيذ لديه! والحاصل أنه عندما يكبر يكون ملزما ببعض الأمور التي فرضها القدوة ثم تبدأ نزعات عدم الثقة! والجيل الماضي كان مجتهدا وفق ماهو متاح له! والبعض الآخر قاسى الصعاب من أجل تشكيل نفسة بسبب ذاك الجيل! لقد كان جيلا جاهلا جائعا غير متحاور ! ربما أن الزمن كان من الأسباب! وشيئا فشيئا حتى يتعلم المرء أن القدوة هو الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه ..فقد علمنا كيف نقتدي !