أخي العزيز حنيش الملز
كل الأحتمالات وارده إلا شيئا واحدا ..
أن تكون وزارة البرق والبريد والهاتف آنذاك قد فكرت في هذا الأمر قبل عشرات السنين !!
أخي لو كانت لدينا هذه النظرة بعيدة المدى في جل قطاعاتنا الحكومية لما عانينا مانعانيه الآن من تدهور إقتصادي في وقت وصل فيه سعر النفط إلى أعلى معدلاته
فكر بشئ غير هذا وأقلها أن تكون الشركات المتعهده بالبنية الأساسية للهاتف قد أحتفظت بهذه الشرائح الخاصه بهذا المقسم لديها منذ ذلك الوقت !!!!
لك تحياتي ,,