ها قد بدأ الافغان يعودون الي حياتهم الطبيعية بدون ان يلتفتوا الي الحياة الدكتاتورية التي كنت تفرضها حركة طالبان و التي لم تفرضها الدولة الاموية او العباسية !
بدأت مظاهر الحياة و الحرية فالشعب الان يمارس حياته بشكل طبيعي و لم يتبقى سوى وقف الضربات الذي سيكون قريبا بأذن الله و اسقرار البلد سيستمر انشاء الله بعد ان اتفق الافغان على تحكيم الشريعة في محاكمهم و نسوا اختلافاتهم !!
يبدوا ان الله استجاب لدعواتنا في المساجد لافغانستان و فشعراهلها بالحياة وزاد قربهم من بعضهم فالحمد لله على نعمته .