اخوتى الكرام الحقيقة ان متوسطى الحال بحاجة ماسة الى تخفيض المحروقات بنزين وديزل وبحاجة الى تخفيض الاستهلاك من الكهرباء والرسوم العالية التى تجنيها الشركة من وراء ذلك اما الهاتف الثابت والجوال فحقيقة يجب ان تكون بربع التكاليف وستكون ارباحها بالمليارات كما راينا فى الفترة السابقة وبهذه المناسبة اقول باى حق تجبى الاتصالات مائة ريال عند تلف الشريحة عند نسيان الرقم السرى الطويل والمفروض ان تحتفظ الاتصالات بتلك الارقام وهى لاشك محتفظة به وحال طلبها تعطى لاصحابها بعد التاكد من مالك التلفون وبالهاتف ايضا فكم من الملايين جبتها الاتصالات من اجل صرف شريحة جديدة بدل التالف ولاشك هى مسجلة لدى الهاتف ولكن لايمكن ان يعطو الرقم مرة اخرى ليتم الدفع وتدفع للشركة هذا المبلغ ومرة اخرى باى حق تستحصل الاتصالات قيمة الشريحة بعد المرة الاولى من بيع الرقم ولو اقتصر الامر على خمسة ريالات كقيمة للشريحة او حتى عشرة لكانت مقبولة وان كان الامر لايستق اما منح الخريج ذلك المبلغ فيا حبذا لو استمر صرف الخمسين الف مع قطعة ارض لكل متخرج بما فى ذلك اصحاب الدبلومات فهو من حقهم لانهم نهجو ذلك المنحى من اجل الاستفادة والافادة والدولة تشجع ايضا عليها للتخفيف على الجامعات ولسد الاحتياجات الاخرى ولكن تكون الارض فى مكان تتوفر فيه الخدمات اللازمة اسال الله مزيد الرخاء لبلادنا والامن والامان