مرحباً بك ياسيدي الكريم ... اقتباس: من خلال الموضوع ومن خلال الردود، !لم تقدم مايثبت كلامك، ولأنك تتعارض مع المألوف ، كان عليك الإثبات ،بتهميش المرأه الى هذه الدرجه،نحن نقول المرأه نصف المجتمع إن لم تكن كله،ولايمكن ان تنهض الرجال دون المرأه،، وكيف لم اقدم الدليل على كلامي ؟ ومن قال لك ان كلامي يتعارض مع المألوف ؟ وماهو المألوف !! ؟ هل نقيس ونسقط حقيقة المرأة على العرف السائد ! أم نضعها تحت مجهر الكتاب والسنة المطهرة ونرى حقيقتها بصدق دون عاطفة جياشة .. جعلتنا نهمل واجبنا المقدس ونحفر عن هوامش لامكان لها في الأصل الوجداني ! حتى وصل بنا الحال بتكرار مقولة .. خلف كل رجل عظيم إمرأة وغيرها من الألفاظ الواهية المعبرة عن فراغ عقلي جنبنا التفكير فيما هو احق واجل من هذه النزاعات الجينية المنسوخة من حملة الإستعمار البغيض ... اقتباس: أنسيت أن الجنه تحت أقدام الأمهات،والأم إمرأه،،؟ أنسيت ياسيدي أن رضى الله في رضى الوالدين ،وأحد الوالدين إمرأه ثم ماتقول في نساء المؤمنين،وعظمتهم ،هل تنكر جهدهم وأجتهادهم في بناء الأمه الإسلاميه وتقوية دعائمها،أم أنهم كانوا مجرد متاع؟؟ هل كانت نساء النبي صلى الله عليه وسلم ،كما تقول فقط، ودورهم محدود وجزئي،؟ دخلنا في نفقين أحدهما يعري المرأه تماماً والنفق الآخر يهمشها تماماَ،، حفظك الله ومن قال لك اني اضع مجهر قلمي لأشرح.. بتشديد الراء . المرأة من خصوصيتها الروحانية تجاه الرجل ؟ المرأة ( ام ... اخت .. زوجة .. إبنة ) ولكن الحديث هنا يشمل العموم في اللفظ لا الخصوص .. والعموم يقع على كاهل الوجدانية لا على الروحانية كماترى ..