عرض مشاركة واحدة
قديم 19-07-04, 06:29 am   رقم المشاركة : 1
وائل
عضو قدير
 
الصورة الرمزية وائل






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : وائل غير متواجد حالياً
الرمادي والشقردية هنا بلييييز .....


[align=center]

في موضوعي (( ليش تجحدونهم )) شممت موطن خلاف بين الرمادي والشقردية


أقصد اختلاف على حقوق المرأة .. وتجاوزاتها .. ومستقبلها ..

قرأت بين السطور عدم توافق على طموحات المرأة ومجالاتها المتاحة


ولأن هذا الخلاف حرك داخلي قضية تشربتها ، و أتمنى أن تنال حقها من النقاش

وتؤطر ما أمكن ..

أذكر أنني تحدثت عنها عبر مقالة ساخرة نشرت في أحد الصحف المحلية

انتهت بقهقة الناس وموافقتهم لخطوطها العريضة دون الحوار حولها وتحديد

تفاصيلها ومناطقها المحظورة والمسموحة .


حتى خالتي نورة !!! قهقهت كثيراً ولم تستفد من الدرس الكبير

أعذرها فقد عجز من يشار إليهم بالبنان من بني قومي أن يحددوا أطرها ..

أعود للموضوع

نريد أن نركز في حوارنا ... ونجعله مفتوحاً لمشاركة الجميع .. مع إغلاقه فلا تذهب

التفريعات بنا بعيداً عن مقصدنا منه ..
[/align]

[align=center]


أعزائي:
[/align]


[align=center]

هذة مقدمة مرتبكة .. متعثرة .. متداخله .. أردت أن اصل من خلالها إلى مايلي :


قضيتنا هي حقوق المرأة القصيمية .. مالمسموح ومالمعيب على المرأة

وهو ما نتمنى أن نصل إليه في نهاية المطاف

في البداية : أعرض سؤالي على ضيفي الحلقة لننطلق في حوارنا :


ما رأيكما في عمل المرأة ؟

وهل هو واجب وحق للمرأة .. أم مسموح فقط وتعاون من الرجل وخاصة الزوج ؟


ننتظر رأي الضيفين .. ومداخلات الإ خوة ..

[/align]


[align=center]
تنبية :
[/align]


[align=center]

هذا الموضوع يرتجى منه أن يكون محصلة لحوار مفتوح ومهم حول المرأة القصيمية

سواء المتعلقة بضوابط الشرع أو منطلقات الأعراف من العادات والتقاليد ..

ويتوقع أن يستقي الجميع منه توجيهات جميلة ، ورؤى رائعة ومؤثرة .تمثل تربية راقية .

وتبني قناعات راسخة غير قابلة للاهتزاز ، ولا يكون ذلك إلا بالحوار الجاد والصادق

الباحث عن الحقيقة ولا غيرها ..

دعونا نشرك من حولنا بالحوار .. دعوا الأب والأم و الأخ و الأخت والأبناء يشتركوا فيه

دعوا الشياب والعجائز والشباب والشابات يفكرون بالقضية ، ويمررون الفحص

على أراءهم وقناعاتهم ، ويصححون أقوالهم .. أو يتأكدوا من روعتها وسلامتها ..

[/align]







التوقيع

مولاي :

أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي

كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما

أَلَستَ الذي غَذيتَني وَهَدَيتَني

وَلا زِلتَ مَنّاناً مَنّاناً عَلَي وَمُنعِما

عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلتي

وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدما

__( الإمام الشافعي ) _______________________

قلي بما تفكر : أقلك من أنت ؟