( اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم )
اصبح صبرنا اقل , واصبحنا لا نستحمل اي شيء !
الله المستعان ,
الخدمات في دولتنا لا تتناسب ابداً مع ميزانيتها ,
عندما نشاهد الاستراحات الموجودة في جوانب الطرقات التي تربط المدن ,
فإنها لا تُمثّل الا دولة من الدول الفقيرة التي تنعدم فيها مصادرالدخل ,
امّا المساجد حدّث ولا حرج !
نادر منها ما يتلقّى اهتمام وخدمة جيّدة بمايتناسب مع قدسيتها ,
لا نقول الاّ , هنيئاً لأصحاب الكراسي رفاهيتهم ,
ومزيداً من (الترزز)