لبس الثمين من الثياب والكماليات غالبا مايكون نتيجة الأتباع الأعمى للموضة
واحيانا لمجرد مجاراة الأقران خصوصا بين الشباب
ولهذا غالبا كبار السن أو بالأصح العقلاء حتى من الصغار لاينظرون تلك النظرة للملابس
وإنما يلبسون الدارج من الملابس دون إفراط ولا تفريط
والمشكلة أن العلم ليس مقياسا يعتد به في مثل تلك الأمور
فنجد حتى أصحاب الشهادات الكبيرة أحيانا يتبعون مثل ذلك الشئ
ولكن في الغالب البيئة المحيطة من الرفقاء هي المؤثر الغالب على الكثيرين
فتجد مجموعة من الشباب يبارون في تغيير ملابسهم إتباعا للموضه
بينما نجد في الطرف الآخر مجموعة أخرى لايعرفون حتى أن هناك موضة !