وعليَّ أن أسعى
فشل يرسمه الكسل ويمنع صاحبه من العمل ، كثير هُم من يضع توقعاته حاجزا يمنعه من الوصول لطموحاته ، فقواميس قادة العالم لا تحمل ( لا أستطيع ، إخفاق ، مستحيل ) بل نجاح يعقبه نجاح ، لا يأبهون بالحسَّاد والمحبطين ، ولنا في أنبياء الله خير قدوة ( فهل على الرسول إلا البلاغ المبين )
اسع ولا تقف ؛ فلست مسؤولاً عن النتائج ، " وعليَّ أن أسعى وليس عليَّ إدراكُ النجاحِ" ،،،