[align=center]كان يامكان في قديم الزمان ... الزنون متبطح قدام التلفزيون ورافع السيقان المشعره ع سماعات التلفزيون الجانبيه وفجآه وبدون انذار نعس ونام ومر من فوقه ذباب ومادرى اللي بذاك الكف اللي يرد الروح من عبدالله بريدة << طبعا هو كان يطارد الذباب من غرفته وجلس ع خشم الزنون وهو ماصدق ع الله الزنون مو مستوعب .. الزنون : خير وش تحس به ..<< وهو عيونه مترين قدامه من الخرعه عبدالله بريدة : ابد سلامتك ذباب قاهرن وازعجن وذبحته عبدالله سفه الزنون وراح الغرفه يكمل اختراعاته الجهنمية .. الزنون : يتحمد الله ع العافيه ورجع يتابع التلفزيون .. رجع اخونا وجالس يقلب التلفزيون بأصبع رجله << عرق سوداني ... وفجأء حس ان المسافه الي بينه وبين التلفزيون تتقلص واثاري صديق الملك يحوس بالمكتبه يدور جواله ومفتاح سيارته وبالغلط طيح التلفزيون ومن كان تحته طبعا مافيه غير سيقان الزنون >> راح فيها ههههه وتطيح فوق سيقانه التلفزيون فيصرخ الزنون من الالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه فينزل صديق الملك مستعجل ويقول صديق الملك : اوجعك شي تكسرت !!!! الزنون يتوجع: آآآآه ويمسك بسيقانه الا شوي يطلع عبدالله وسعابيله تنقط من غرفته >>>> ما هو ملقوف بس يبي يعرف وش فيه ههههه عبد الله : لا لا لا لا سلامات والله صديق الملك يطالع بعبدالله ويشوفه واقف جنبه ؟؟؟ صديق الملك : على مين انت تقول سلامات عبدالله : طبعا على مين غيره التلفزيون صديق الملك : لا احد يسمعك ولا بيبقسك الزنون رح ناد عطر الليل ولا قلب الاسد يفزع معنا عبد الله: سفهه ورجع غرفته >> ليش كذا و و و و قام الزنون وخطا خطواااات قليله باتجااااااه صديق الملك اللي واقف وبذهول مما سيحدث له ويلتفت يمين ويسار عله يجد من يفزع له ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو فجأه.... انتظرونا خلص البنزين بالحلقة القادمة....التكملة[/align]