اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنسانة غير موضوع أكثر من رائع ويحمل في طياته أجمل معاني الوفاء من المرأة وأقبح صفات الجحود ونكران العشرة من بعض الرجال وليس جميعهم<متفائلة قليلا خخخخخخخخ أختي في الله كل ماسطرتي واقعا ملموسا يحكي نظرة دونية لبعض الرجال الذي يحاول بعد عشرة دامت لسنوات عدة وأيام وسنوات طالت عليه وعلى زوجته التي ظل يستنشق رائحتها كالوردة إلى أن ذبلت كما ذبل ،، بعدها يغشاه تفكير بأن الذبول قد اعتراها لوحدها ولم يعتريه وعندها يفكر بالزواج من صغيرة تعيد له أيام شبابه وتثبت له رجولته وصغر سنه ،،وإن هذا الذبول خاص بزوجته السابقة وليس خاص به فهو شاب دائم الشباب.. والشيخوخة ليس لها مكانا عنده والعكس صحيح وقد يكون السبب هو عدم إقتناع الرجل بزوجته من بداية زواجه ولم يقدم على التغيير إلا بعد تلك السنوات لإقتناعه بأن المجال مفتوح أمامه <<تفكير رجعي بعد أن سلب منها شبابها قام بإستبدالها هذه وجهت نظري وفي ذلك مآرب وأسباب أخرى الله أعلم بها تحيتي لك ولقلمك مســــــــــــــاؤك خير .. أنسانة غيــــــــــر.. ردك ( غيــر) فعلاً... فقد قلت مآ أردت قولــه وزيادة... لآ عدمنا أطلا لتك ولا قلمك ولا تميزك لما نحن نشيخ وهم لا يشيخون؟ يأخذون اللحم ويرمون العظم .. يا آستاذتي .. عدم الأقنتاع و(العذاريب ) ما تطلع إلا حينما يقضي على عمر المراه وشبابها تماماً! بعدين يبحث عن ضحية أخرى وما تعوقه العذاريب (لا مـلَ!) سلمتِ...وشرفتِ.. وأضفتِ فأجــدت
[align=center]