السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : سوف اسرد اولاً لكم قصتي التي تحدث معي في هذا الوقت ب المختصر المفيد نحنُ مجموعة من الطلاب والطالبات يجمعنا محل تربوياً ذوو فائده فيه من مجموعات الفكر والإبداع ... والعقول الراجحه كنا نعيش بسلام .... وهدوءء ووئااام : حتى انقلب الحال.... واصبح الوضع لايُطاق بعد تغيير الإنضمه والقوانين التي تحكمنا سابقاً والتي كنا سابقاً نؤمن بها ... ونقتنع بها ويحل محلها ... الصرامه مما اصبح التواجد محال : تحمل من تحمل ... وواشتكى من اشتكى وصمت من صمت.... وغادر تلك المدرسة من غادر نقص العدد وتفككت المجموعات التي كانت في نظري شبيهه ب العقد الفريد الثمين لتنتثر حباته في كل مكان.... هنا وهناك وكلاً على حسب ظروفه ووجهته.... كان له مكان : الا انا بقيت اصارع في تلك المدرسه علا الحال يكون افضل كما زمان : تلقيت الكثير من الدعوات... في كثير من المدارس التي استقر فيها افرااد تلك المجموعاات : للأسف.. انتهت حلاوة اللقاء.... ومتعت التواجد وقلت نسبة الفائده برحيل افراد تلك المجموعات : وحتى لو فكرت ان انضم الى اي مدرسه من مدارسهم سوف نعاني من نقص تواجدنا لاننا مبعثرين هنا وهناك : ماذا افعل بربكم هل افتح مدرسة ... وادعوا جميع افراد تلك المجموعات اليها ونرجع الأحوال كما ... كان زمان ام نرضخ الى الأمر ونؤمن ان الحياة تجمع وتفرق . ندووش ,