أسلمت الطفلة روحها الطاهرة لبارئها، دون أن تدري بأي ذنب قتلها هؤلاء الخونة الأنذال. فقد كانت "وجدان" ساجدة لربها عندما أسلمت الروح ظهر أول من أمس بسبب التفجير الآثم الذي لم تسلم منه الطفولة البريئة
غيرنا التوقيع علشان يخف الضغط عند بعض النااااااااااس