هذا المصدر لاخويك ولاغيره تسوي لنا حبّه ونص والخبر منشور بالصحافه العالميه
من عام 1414هـ لاتزال هذه الحركة ( الإستهزائيه ) تحرق قلوبهم ياموسيقار آسيا