امرؤ القيس
لاذنب للمدرس فيما هو فيه وانما الذنب ذنب النظام الذي فرض عليه
عندما كانت التربية بيد المعلم خرج لنا جيل كل افراده رجال بمعنى الرجوله ومن لايملكها ترك المدرسة قبل ان يتمغط فيها
اما اليوم فالمدرس لاحول له ولاقوه فقد قتل مادياً ومعنوياً ففقد قيمته واحترامه من الجميع بسبب الوضع المأسوي الذي يعيشه
فلا الطالب يكن الأحترام لمعلمه ولا الإدارة تقدر المعلم بجهده ولا حتى صاحب البقالة يتمنى رؤيته
تحياتي ,,,