عندما يسألني من حولي لم أنت سعيد..؟!
أجد الجواب حاضرا في بالي [ليلى] نعم ليلى هي بدون اختصار سر هذه السعادة التي أعيشها في داخلي فتتجلى للعيان مظهرة وجها مبتسم . .
وعندما يرون مني كثرة سرحان و شرود ذهن فيتساألون [بماذا]و[لماذا]كل هذا ..؟
فأجد فؤادي يخطها على جدران صدري [بليلى] و [أحبها] . .
هكذا أصبحت أجوبتي حاضرة بلا تردد .. بلا بحث عن خيارات أخرى ..
أجابات ليس لها سوى تلك الأسئلة . .
فذاك [أنا] إما أن أكون معك أو أفكر فيك . .