العملية يتحماها ولى أمر البنت أو الولدفهو لم يشتري لهم الجوال إلا عن ثقةبهم لاكنه مع ألأسف فترة ثم يتخلى عنهم بحيث يضيق عليهم في ألإتصال ويبداء بعقابهم عن طريق هذا الأجهاز الذى إشترا ه لهم بحيث يشحن لهم بمبالغ بسيطة مما يظطرهم إلى الجؤ الى ألغير ومنها تنطلق شرارة ألإنحراف
فيجب على ولى ألأمر أن يكون معتدل معهم ولايغفل عنهم من حيث المراقبة والتوجيههم لكيفية إستعمال الجوال بحيث تصدر فواتيرهم بمبالغ معقولة لاتكون حمل مادي على والدهم هذا والله أعلم