هناك أناس مثبطون لكل عمل
فلا أعجبتهم صواريخ القسام ولا أعجبتهم حجارة الأطفال ولا أعجبتهم أشعار درويش ولا أعجبتهم رمية حذاء منتظر ولا نعرف ماذا يعجبهم وليتهم عملوا شيئا لصالح الأمة حتى نرى ماهي حدود قوتهم
فلا هم عملوا عملا يصلح للأمة شأنها ولاهم تركوا الذين يعملون ولو عمل يسير بشأنهم
نحن نعلم أن اسرائيل تمتلك قوتين وهما قوتها وقوة دفاع امريكا عنها واللفسلطينين يملكون ضعفين وهما ضعفهم وكذلك تثبيط العرب لهم
ولكن تبقى قوة الله هي الفيصل بالنهاية وكما قال الشيخ ناصر العمر حفظه اله على الاخوة بغزة عدم انتظار المساعدة من الخلق وعليهم اللجوء الى الخالق سبحانه