عرض مشاركة واحدة
قديم 02-01-09, 03:08 am   رقم المشاركة : 12
yousef
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية yousef






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : yousef غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسة 
  
لن اتحدث عن الكتابة المسروقة
كوني اكره نفسي حينما اقرأ مسروق
قبل ان أكره السارق ,,!

* بتر الله أقلام السارقين !

حياك الله ومرحبا بــ عذبة الحرف




القلم .. وما ادراك ما القلم,,!

نعم اليس هو اول شي في الوجود ؟!

ما هذه الصدفة التي جمعت متصفحك بأفكاري

نعم نحن نكتب.. فسألت نفسي على استفاقة:
لماذا نكتب ..؟ لمن نكتب ..؟ كيف نكتب ,,؟

على طريقة الصوفية ..انها الروحانية،،

كنت اقول في خلوتي(قبل ساعات) .. إن الشبكة اختصرت لنا الكثير
رغم أننا نخسر الملكية,, ولا نحفظ لـ اسمائنا حقوقها
إلا أننا نكتب !

حتى قبل 3 عقود ..اتصور انهم يكتبون بالاسماء الحركية ولكنهم لهم شخصيات اعتبارية.

حسناً .. كتبنا ,,, وماذا بعد الكتابة ..؟
ما الفائدة حينما يقرأنا الآخرون ,,؟
ما مشاعر الكتابة ...؟
مالذتها ....؟؟
وما سبب كل ذلك ؟

بصراحة هذه لم اعشها ..!!
وهل كل مانكتبه نعرضه ع الساحة العامة ؟؟
أم أنه لايزال بغياهب المذكرات سطور!


سطور وسطور ثم سطو على السطور..!!

اخي يوسف ..
أنت ذكرت أسباب تدفع للكتابة.. وأخرى لم تذكرها
وهناك أسباب لا تستطيع تحديدها
مشكلة عندما يجبرني شي ما ع الكتابة.. ولا اعرف ماهو !!




وذلك شيء طبيعي ياعذبة الحرف



اعود إلى خلوتي ..
ريثما تجول افكاري بين غُرفها.. قدمتْ إليهن فكرة زائرة من القرن العشرين
وهي من بنات أفكار رواية سارة لعباس العقاد:
( كل امرأة تكتب فإنما تتجه بإحدى عينيها إلى القرطاس,, وبالعين الثانية إلى رجل..!)

رجل ...!

هل هذا صحيح ...؟
ومن يكون هذا الرجل بواقعها ؟؟

وهل فعلاً يقرأ لها الرجل المقصود؟
وما موقفها عندما لايقرأها ؟

وما هدفها من قرائته لها ..؟


قد يكون الحلم ..وفي غالب الاحيان يكون الوهم..!!




بالنسبة لـ نقل الأخبار أو كتابتها
بحسب رأيي لاتُصنف ضمن محيط الكتابة ..!
إلا أن تكون بإخراج جذاب راق
لا أن يكون المقال جاف دون أي فكرة أو رأي شخصي

الله ينور عليك .
اعتقد أن ممارسة الكتابة اعمق !


لاشك في ذلك

وخاصة ابتكارها

الكتابة متنفس .. نعم
أي أن الحروف تقوم بفعل الزفير,,
تلفظ كل مايخالج الروح والعقل والنفس معاً

ولكن هل تكون شهيق للمُتلقي
فـ تتسع لها الشُعب الهوائية
وتُعالج ما يحتاج معالجته
باحساس, بـ ابتسامة, بدواء ....


إن كُنت أزفر الحروف خواطر أو مقالات
من أين لي بشهيق ...؟


لا تفعل هي المستحيل ..ولكن ترضي بعض الغرور..!!


الكل يبحث عن التميز
ولعل اللغة العربية مُغرية للابداع
ولكن نظل اقزاماً اسفل قممها !!



ولكن نحاول الوصول الى ( المكسيمم ) في القمم.!


يوسف... أعتذر لممارسة اللاحد في متصفحك

اغفر لي يا اخ العرب ,,

بل انا الذي اعتذر عن مجاراة حرفك..

دمت بخير يا سيدة العرب،،






التوقيع

@yousef2to
رد مع اقتباس