لكي نكون على مفخرةٍ وأعتزاز حقيقي بذواتنا ، يتوجب علينا تصحيح ما أعوج منها بهدوءٍ تام ودون أثارة صوت أو جلبة ما ، حتى يوافق ظاهرنا باطننا ، ونكون على ثقة تامه حين نتحدث عن ذواتنا أمام الأخرين ولا يخالجنا زعزعة أو خجل أو وجل .