قسمن بالله يجيني انهيار عصبي ، أو أدخل غيبوبه عشان اهرب من هالمشهد
كان الله في عون من له عفاريت مثل هالبزارين
أذكر مره من المرات بنات أخوي ايام هن صغار بسن هالأولاد
خذوا علبة زيت عافيه كبير على الصالة وتدهنوا به من راسهم إلى اخمس اصبع من اقدامهن
ولمن شافتهن امهن صرخة صرخه مدويه وقعدت تبكي منهاره .