[عبود زمان]

طبيعة الخلق عندما يألفون شيئ معيّن ويكون امامهم على طول الأيام والشهور أو السنين
لا يتحملون فقدانة

أما مافقدت انا ؟
ولاكن ولله الحمد لم يدم طيولاً هذا الفقدان إلا ومنّ الله عليّ بإرجاعة والحمدلله

ألا وهو سيارتي الغالية بعد أن نبط براسي شي من الهدارة وبعتة <<< إلا وإذا بي احس بظيقة غريبة طرأت علي لا أعلم ماهي لا كن احس بها تكتم نفسي ولاكن لم اصدق انه عشق دفين

فتحملت لليلة لليلتين بدون نوم ولا هم يحزنون << رفيقكم ماذاق النوم له ليلتين تدرون وشولن لليلتين يعني شوي والنفسية تجهّز لي سرير

المهم قالو لي الأهل ابحث عن الدواء أو الدكتور الناجح لكي يداويك قلت دوائي ليس عندهم بل تجدونه لدى من أشترى ددسني قالولي وش هالكلام كسرت ددسن تسوي بك كل هذا قلت نعم << الحين ماصارت ددسن صارت مضاد حيوي
قالووالحل ياإبن الحلال قلتلهم يالله واحد يمسك يدي ونروح لمة ونشكي له الحال ولعلة يرحمن

وطرنا انا واخوتي لم الرجال وشكينا له الحال وجزاه الله خير وغفر له قدّر الموقف وضحك ضحكاً مريراً بعد ماحولات فاشلة منه لكتم الضحك
إلا إننا لمسنا له العذر << وش يسوي إبن الحلال الصراحة شي يضحّك

وقمت بإرجاع له نقودة كاملة ومعه حبة راس وخشم ولو به زود عطيته
ورجعة الحياة المرحة لي أنا ومن حولي
وياشيننا لا حبينا شي وعاشرناه والله لو هو شي موذي كان فقدناه

مشكوووووووور جبل عمر على الموضوع المميز اللي شوي وتجين الصيحة