كلمة تستخرج منها عدة صور وهي :
1- المطوع ( بلشان ) ويبحث عن مخرج
2- يعيش بين مد الأضواء وجزر الواقع المرير لفريقه
3- يحاول توجيه رسالة بأنه غير مسئول عن الخسائر المتتالية رغم أنه كان يدعي أنه رجل المرحلة بعد فوز الرايد على الوطني وأبها .
4-بوادر خلافات مالها حل ولا ربط في داخل البيت الرايدي
5- برغم أنه في بداية المقال يقول بأن خير الكلام ما قل ودل إلا أنه نسي سريعاً وراح يطلق الوعود بلاعبين ومدري ولاعبين محليين ووو وهذه ستكون عامل ضغط رهيب عليه في الأيام القادمة إن لم يحقق وعده .
6-بعد أن لمس غضب الجمهور من السيف بدء يلمح بأنه أيضاً غير مقتنع بعمله بدليل أنه يقول أي واحد لديه القدرة فليتقدم .
7-يبدو انه حديث عهد بالرياضة والدليل توزيع هاتفه الخاص على الجماهير والتناقش معهم بكل شئ وهذا لعمري الخطأ بعينه فالجمهور يرى المطوع بأنه المنقذ وبلوي وبلطان آخر ولكن بهذه الطريقة لا أعتقد أن الجمهور سيثق بمن يسمع للجماهير .
8- الطاسة ضايعة بالرايد ويبدو ان ساعة الهبوط قد حانت .
أشياء كثيرة لمستها من كلمته التي وجهها للرايديين وقد أعود لها مرة أخرى ولكن الاكيد أن المشكلة أضحت أكبر من أي وقت مضى ويبدو أن مسرحية لجنة الانقاذ بالطريق .
رسالة للأستاذ المطوع :
ليتك في بداية دعمك للرايد قللت من الظهور الأعلامي والمقابلات وجعلت أفعالك تتحدث عن أعمالك التي تقدمها للرايد فأنت ياعزيزي دخلت عش الدبابير ومثلما وجدت من ثناء ودعم لا تستغرب أبداً أن تنقلب عليك الطاولة وتتحول لكابوس يجب أبعاده وهذا ما لا أتمناه لشخصية بريداوية خدمت أبناء المنطقة .
تحيااااااااتي لك