مايؤسفنا و يقض مضاجعنا
أن معظم أفراد الشعب السعودي افتقدوا مدخراتهم ورؤوس أموالهم
في ظل صمت مطبق من الجهات ذات الاختصاص
وكان المستفيد الأكبر هو ثلة قليلة تقدس المال ضارة بكل القيم والمبادئ والمحاذير الشرعية عرض الحائط
وبعدما تتخم أرصدتهم وحساباتهم من أموال المساكين والمغلوب على أمرهم
يتم تطبيق القرارات دون النظر إلى موقف هؤلاء الضحايا .
هكذا كان هو حالنا في السبع سنوات الفارطة
مابين مساهمات عقارية و أخرى مالية وثالثة متنوعة مابين سوى وما شابهها
كان الله بعوننا .