أنا ممن حج معهم هذا العام عن طريق البر هل تصدقون
1-في عفيف نزلو الحجاج في مطعم محطة الطاولات بالسراء
2- وجبة الغداء يوم العيد قدمت الساعة الرابعة والنصف حتى يتمكنوا من احضار اللحم من الهدى
3- عند النزول من عرفة إلى مزدلفة طلبوا من الحجاج أن يحمل كل واحد فراشه إلى الحافلة وياليت الحافلة قريبة من المخيم بل تبعد أكثر من ستمائة متر والسير بين الحافلات كان أصعب خوفاً من تحركها.
لم يضعوا أي خطة للنزول في مزدلفة بل تركوا كل حافلة تحت قبادة مرشدها الذي بجهل مسالك المشاعر
وهناك الكثير لن اشغلكم بذكرة . المهم أن الحملة ضربت رقماً قياسيا في الإهمال . وماذاك والله أعلم إلا حرصا على التوفير رغم أنها فاقت حملات القصيم كلها بالسعر.